نجرو في القلب
من القلب الي القلب نقولها مرحباً بك بيننا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه ودوس علي زر اخفاء
مع خالص تحياتنا
نجرو في القلب
من القلب الي القلب نقولها مرحباً بك بيننا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه ودوس علي زر اخفاء
مع خالص تحياتنا
نجرو في القلب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نجرو في القلب

نجرو في القلب هنا تُنسجُ آلـحروف. هنا تتبعثرُ آلـ آلالآم و الـآآمـــآل. ومن هنا تـُستمدُ آلأنفاسُ عند الاختناق . ! لِ الحِلمُ نافِذة أخرَى غير الرئه . أنها نافـِذة الڪلمات من أعمــآاق القلب
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول

القلب
هو وديعة الله عندك .. فإياك أن تفرط به أو تهمله ..
هو محل نظر الله عز وجل .. وهو أنفس وأشرف وأغلى مضغة يمتلكها الإنسان ..
فهو طريقك إلى الله..
لأن السفر إلى الله ليس سفراً بالأقدام وإنما هو سير القلوب إلى الله
.. يقول الله تعالى : { يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم } .

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك.

الحمدلله



عيد_أضحى مبارك عليكم ,,
وكل سنة وانتو طيبين وتامين ولامين ,,
وينعاد عليكم وعلينا بالخير واليمن والبركات ,,
وربنا يحقق كل أمانيكم
قرية نجرو
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعملت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت

اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً
الخوف والرجاء 1f337

الخوف والرجاء 1f337
اللهم اشغل قلوبنا بحبك ،
وألسنتنا بذكرك ،
وأبداننا بطاعتك ،

دعـــاء وعقولنا بالتفكر في خلقك والتفقه في دينك.

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«إذَا قَالَ أَحَدُكُمْ آمِينَ، وَقَالَتِ الملائِكَةُ فِي السَّمَاءِ:
آمينَ، فَوَافَقَتْ إحْدَاهُـمَا الأُخْرَى، غُفِرَ لَـهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِـهِ».



( لَاتَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ) معيةُ الحقِّ مع

مؤنسةٌ للقلب ومنعشةٌ للروح وسكينةٌ للنف

وموجبةٌ للنصرة وقاطعةٌ للحزن ومجلبة لكل خير



بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
»  قرية نجرو الإحداثيات الجغرافية
الخوف والرجاء Emptyالأربعاء نوفمبر 25, 2020 11:44 am من طرف Admin

» قرية نجرو
الخوف والرجاء Emptyالأربعاء نوفمبر 25, 2020 11:41 am من طرف Admin

» مولد النور
الخوف والرجاء Emptyالأحد أكتوبر 18, 2020 6:03 pm من طرف Admin

» عيدكم مبارك
الخوف والرجاء Emptyالإثنين أغسطس 27, 2018 5:55 pm من طرف Admin

»  الإستغفــــار
الخوف والرجاء Emptyالإثنين أغسطس 27, 2018 5:53 pm من طرف Admin

» الهلال يتأهل لدور الـ 32 ويتجاوز ليسكر الليبيري بثلاثية
الخوف والرجاء Emptyالأربعاء فبراير 21, 2018 5:07 pm من طرف Admin

» حملة صــلاة علي الرسول
الخوف والرجاء Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2017 5:51 pm من طرف Admin

» تتقدم اسرة نجرو في القلب باحر التعازي لاسره علي محمد نور
الخوف والرجاء Emptyالجمعة أكتوبر 27, 2017 6:09 pm من طرف ودالشيخ

» تهنية بمناسبة زواج عوض عبدالخير
الخوف والرجاء Emptyالجمعة أكتوبر 27, 2017 6:08 pm من طرف ودالشيخ

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    
اليوميةاليومية
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 الخوف والرجاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


المساهمات : 169
نقاط : 410
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/07/2017
العمر : 35
الموقع : قرية نجرو

الخوف والرجاء Empty
مُساهمةموضوع: الخوف والرجاء   الخوف والرجاء Emptyالجمعة سبتمبر 22, 2017 10:39 am

فى أعماق النفس الإنسانية صراع أبدي بين النزعات المختلفة ، والغرائز والميول، فهناكالصراع بين التفاؤل والتشاؤم، وبين الرضا والغضب، وبين الأملواليأس، وبين العفو والانتقام. 
وعلى هذا الدرب يسير المؤمن في هذه الحياةالدنيا بين الخوف من عذاب الله، والرجاء في رحمة الله، فالمؤمن يسمع قوله تعالى وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون" فيتذكر معاصيه ويتذكر ستر الله عليه،فيقشعر بدنه عندما يتذكر أن الله سيفضح السرائر، ويكشف البواطن، في يوم يتمنىالإنسان أن يفتدي بأخيه وأمه وأبيه وبزوجته وأولاده، وعندما يصل إلى تلك الحالة منالتذكر، يزداد خوفا من الله ومن السيئات التي يقع فيها، ولكن هذا الخوف سرعان مايقل، عندما يتذكر سعة رحمة الله، وعظمة عفوه فيحسن الظن بربه تعالى ، فلا هو منالمغرورين ولا هو من القانطين. واسمع لقول الله تعالى" قل يا عبادي الذين أسرفواعلى أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ..."
وقد صح الحديث عن رسول الله صلى اللهعليه وسلم أنه قال قبل وفاته بثلاث : لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله 
بل انظر إلى هذا الحديث القدسي : يقول الله جل وعلا "أنا عند ظن عبدي بي فليظنبي ما شاء " فمن تأمل هذا الحديث دعاه ذلك إلى حسن الظن بالله، بل وأرفع درجات حسنالظن بالله، حتى ينال بذلك ما وعده الله به. 
وعلى العبد أن يعمل ويجتهد فيالطاعات والعبادات، فإنها طريق عظيمة توصل المسلم وتهديه لحسن الظن بالله تعالى،قال الخطابي رحمه الله : إنما يحسن بالله ظنه من حسن عمله وكأنه قال: أحسنواأعمالكم يحسن بالله ظنكم فإن من ساء عمله ساء ظنه .. وقد يكون حسن الظن أيضا منناحية الرجاء والأمل في عفو الله جواد كريم 
وإذا تأمل العبد في نعم اللهوفضله عليه ونظر إلى أن الله اختصه بالإسلام دون غيره، دفعه ذلك إلى حسن الظن باللهجل وعلا. 
والعبد حين يتأمل حديث البخاري رحمه الله، والذي أخبر فيه أن النبيصلى الله عليه وسلم قدم عليه سبي، فإذا امرأة من السبي يتحلب ثدياها، فلما وجدتصبيا في السبي أخذته فألصقته ببطنها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أترونهذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قالوا : لا والله وهي تقدر على ألا تطرحه. فقال: فوالله لله أرحم بعباده من هذه المرأة بولدها " لا شك أنه سيحسن الظن بالله، وبعفوهوكرمه، وجوده وإحسانه. 
وثبت في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شابوهو في الموت فقال : كيف تجدك؟ قال : أرجو الله وأخاف ذنوبي . فقال رسول الله صلىالله عليه وسلم : لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجووآمنه مما يخاف " فهل يا ترى وأنت تتأمل هذا الحديث تشعر بعد ذلك بسوء ظن الله كيفوالله جل وعلا يعد عباده بالإكرام حتى وهم في حالة الاحتضار 
لكن على المسلمأن يعلم هذه الحقائق: 
1- أن العبد لا يدري أين يكون الخير وكم من أمر كان فيظاهره شرا وفي مبدئه بلاء وكانت عاقبته خيرا كثيرا "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيروعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون " فعلى العبد أن يحسنظنه بالله فيما ينزل به 
2- أن البلايا إنما تكفر الخطايا وترفع الدرجات فهيكما قال أحدهم "عطايا في صورة بلايا" 
3- أننا لا ندري ما كتب علينا فقد يكونالبلاء ينزل بقدر كبير فيخففه الدعاء والطاعات ونحو ذلك 

واعلم أن ممايعين على حسن الظن بالله كثيرة الدعاء، والتوجه إليه بالعمل الصالح، فإن الدعاء لهأثر عظيم في كشف الضر، وجلب النفع 
واعلم أخيرا أنك إن بذرت بذر الإيمانوسقيته بماء الطاعات، وطهرته من شوك الأخلاق الرديئة، فانتظر عند ذلك فضل الله أنيثبتك على ذلك حتى الممات، وحسن الختام، المفضي إلى المغفرة، فإن فعلت كان انتظاركرجاء حقيقيا وعندئذ ستشعر بأن حسن ظنك بالله صادقا 
" اللهم صلى على سيدنا محمد عدد ما كان وعدد مايكون ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nagaro17.yoo7.com
 
الخوف والرجاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجرو في القلب  :: الاقسام العامة :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: